لقد أثبتت الوثائق أن القذافي بالرغم من تظاهره بإسناد القضايا العربية، إلا أنّه كان يُساند إيران خلال حربها مع العراق، كما أنه كان يساند قتال الأكراد ضد الحكومة العراقية، وأنه قام بتزويد المتمردين الأكراد بالأسلحة لمقاتلة نظام صدام، على الرغم من إظهاره العلاقة الجيدة مع صدام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق