الاثنين، 24 يناير 2011
نجحت ضغوط عنيفة مارسها شباب الوفد فى المظاهرات التي أطلقتها أحزاب وحركات سياسية
نجحت ضغوط عنيفة مارسها شباب الوفد بالمحافظات فى انتزاع موافقة ضمنية من رئيس الحزب السيد البدوى، على منح هؤلاء الشباب حرية المشاركة فى المظاهرات التي أطلقتها أحزاب وحركات سياسية، يوم 25 يناير الجارى، الموافق عيد الشرطة. وجاءت هذه الموافقة التى لا تعبر عن الموقف الرسمى للحزب، بعد اجتماع عاصف لرئيس الحزب حضره أعضاء المكتب التنفيذى، مع مجموعة من شباب الوفد بالمحافظات، رفض خلاله أعضاء المكتب إصدار قرار مركزي بمشاركة الحزب فى المظاهرات يوم عيد الشرطة، لكنهم تركوا لكل لجنة عامة بالمحافظة بشكل غير رسمى حرية التنسيق مع القوى السياسية المختلفة حول شكل مشاركة شباب الحزب. ويعقد المكتب التنفيذى للحزب الآن اجتماعا مغلقا بعد مغادرة الشباب مقر الحزب، لبحث إعلان الصيغة الرسمية لموقف الحزب فى هذا الشأن. ودعت 17 حركة وحزبا سياسيا، الشعب المصرى إلى التظاهر يوم 25 يناير المقبل بعدد من المناطق الشعبية بالقاهرة والمحافظات تحت شعار "عدالة.. حرية.. مواطنة"، للمطالبة بـ 1200 جنيه كحد أدنى للأجور، وتحقيق العدل الاجتماعى، وإقامة دولة مدنية تكفل الحق فى التعليم والعلاج والسكن، وإجراء انتخابات حرة سليمة. والاحزاب والحركات الـ 17 هى: الجبهة، والغد – جبهة أيمن نور والكرامة (تحت التأسيس) والعمل (مجمد)، والاشتراكيون الثوريون، وتيار التجديد الاشتراكى، ومركز آفاق اشتراكية، والحركة الشعبية الديمقراطية للتغير "حشد"، والحركة المصرية من أجل التغيير "كفاية"، وشباب من أجل العدالة والحرية "هنغير"، والجبهة الحرة للتغيير السلمى، والجمعية الوطنية للتغير، ومصريات مع التغيير، وحملة دعم حمدين صباحي كمرشح للرئاسة، وحملة دعم البرادعى ومطالب التغيير "معا سنغير"، ورابطة البرادعى للتغيير، ورابطة العرب الوحدويين الناصريين "القطر المصري.
إذا كنت مستخدمًا جديدًا للمتصفح Google Chrome،
عتبرت حركة حماس اليوم الاثنين أن العرض الأولي العام للوثائق السرية حول المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية "يكشف تواطؤ السلطة مع الاحتلال، ويعكس دورها بالتورط في محاولات تصفية القضية الفلسطينية". وقال سامي أبو زهري المتحدث باسم الحركة ، في تصريح صحفي ، إن "الوثائق السرية التي عرضتها الجزيرة حول تواطؤ سلطة فتح في رام الله مع الاحتلال وثائق خطيرة للغاية، وتدلل على تورط سلطة "فتح" في محاولات تصفية القضية الفلسطينية".
وأضاف أن "هذه الوثائق تكشف عن تورط سلطة فتح في محاولة تصفية حقوق الشعب الفلسطيني خاصة في ملفي القدس واللاجئين، وكذلك التورط ضد المقاومة في الضفة وغزة، والتعاون مع الاحتلال في حصار غزة والتورط في العدوان عليها أواخر عام 2008".
وتابع بالقول :"نعتبر هذه الوثائق دليلا إضافيا على الانحطاط الأمني والسياسي الذي وصلت إليه السلطة"، مشددا على ضرورة أن تكون هناك كلمة فصل من القوى الوطنية لمواجهة هذا الانحدار في هذه القضية.
وعبر أبو زهري عن اعتقاده بأن التعرف على تفاصيل هذه الوثائق في الأيام المقبلة "سيمثل المزيد من القناعات ويكشف المزيد من الوجه القبيح لهذه السلطة ومستوى ارتباطها مع الاحتلال".
كانت قناة "الجزيرة" القطرية بدأت أمس الأحد نشر أكثر من 1600 وثيقة سرية تتعلق بالمفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، وذلك بعد أن حصلت على وثائق ومحاضر مهمة لجلسات خلف الستار. ولم تكشف القناة عن مصدر هذه الوثائق.
ونفى صائب عريقات رئيس دائرة شئون المفاوضات في منظمة التحرير، في تصريحات إذاعية ما نشرته قناة الجزيرة، وقال إنها "ليست سوى أكاذيب وأنصاف حقائق".
وذكر عريقات المتواجد في القاهرة أنه "في الوقت الذي نذهب فيه إلى مجلس الأمن الدولي لاستصدار قرار ضد الاستيطان رغم معارضة الولايات المتحدة، وفي الوقت الذي نرفض فيه المفاوضات في ظل الاستيطان، تنشر هذه الوثائق فما المغزى منها وما سبب توقيتها ولصالح من؟. إنها أكاذيب وأنصاف حقائق".
ونفى عريقات الكثير من المعلومات التي وردت في التقارير التي بثتها "الجزيرة" بما فيها الحديث عن تنازلات في القدس واللاجئين الفلسطينيين، مضيفا أنه "لم يحدث أن تحدثنا مع الجانب الإسرائيلي إطلاقا عن أية أعداد للاجئين". واستغرب عريقات الحملة وتوقيتها متسائلا "إنه إذا كان موقع ويكليكس قد أعلن صراحة اسم الشخص الذي قام بتسريب الوثائق للموقع فلماذا لا تقوم الجزيرة بنشر اسم من قام بتسريب الوثائق للجزيرة؟"، وشدد عريقات على استعداد دائرة شئون المفاوضات لفتح ملفاتها لإثبات عدم صحة الكثير مما ورد في الوثائق التي نشرتها "الجزيرة"، مؤكدا على أن "الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية لم تتنازل عن أي من الثوابت، وأن الغرض من هذه الحملة هو الضغط على القيادة الفلسطينية لتحقيق أهداف إسرائيلية".
oogle Chrome،الجمعة، 21 يناير 2011
"الديلي تلجراف" ترصد أهم تسريبات موقع "ويكليكس"
"الديلي تلجراف" ترصد أهم تسريبات موقع "ويكليكس"
| ||||||
لندن: كشفت صحيفة "الديلي تلجراف" البريطانية الثلاثاء عن أهم التسريبات التي نشرها موقع "ويكيليكس" الالكتروني قبل كشفه عن 90 الف تسجيل ووثيقة عسكرية امريكية تكشف عن خفايا الحرب في افغانستان وتفاصيلها السرية . وقالت الصحيفة "في مقدمة اهم عشرة تسريبات نشرها الموقع واثارت اهتماما واسعا مقطع الفيديو الذي اظهر القوات الامريكية وهي تقتل 12 مدنيا من بينهم صحفيين من رويترز في احد احياء بغداد عام 2007". وجذب الفيديو عن قتل عراقيين "بدم بارد" الاهتمام بموقع ويكيليكس ودوره في كشف ما تريد جهات كثيرة ان تخفيه ، حيث نشر منذ انشائه كثيرا من التسريبات المثيرة، منها رسائل البريد الالكتروني لعلماء المناخ العام الماضي قبل قمة كوبنهاجن والتي عززت الشكوك حول الاحتباس الحراري. ونشر "ويكليكس" العام الماضي قائمة باسماء وعناوين ووظائف اعضاء لحزب القومي البريطاني المتطرف "بي ان بي" والتي كشفت ان من بينهم عدد ليس بالقليل من ضباط الشرطة والجيش واطباء ومحامون. كما نشر نسخة من اجراءات التشغيل الموحدة لمعسكر دلتا، وهي وثيقة تتضمن تفاصيل القيود المفروضة على السجناء في معتقل خليج جوانتانامو الامريكي بكوبا. كما نشر الموقع وثيقة لوزارة الدفاع الامريكية "البنتاجون" تعتبر ويكيليكس خطرا على الامن القومي. في سياق متصل ، اعلنت البنتاجون انها ستقوم بعملية بحث عمن قام بتسريب عشرات الالاف من الوثائق السرية عن الحرب في افغانستان ، وهي من أكبر الاختراقات الامنية في التاريخ العسكري للولايات المتحدة. وقال مسئولون عسكريون امريكيون "الشخص المسئول عن الكشف عن نحو 91 ألف وثيقة سرية يبدو ان لديه رخصة "سرية" للاطلاع على وثائق حساسة عن الحرب الافغانية. وقال جيوف موريل المتحدث باسم البنتاجون "سنفعل كل ما هو ضروري لتحديد من المسؤول عن تسريب هذه المعلومات" ، مضيفا "حتى نعرف من هو المسؤول يجب ان نقر بامكانية ان يحدث تسريب لمزيد من المعلومات ومن الواضح ان هذا مدعاة للقلق". ولفت ان مراجعة البنتاجون لتسرب الوثائق العسكرية السرية عن الحرب في افغانستان سيستغرق "أياما ان لم يكن أسابيع" وانه من السابق لاوانه تقييم حجم الاضرار. وكان جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس قال إن آلاف الأوراق العسكرية الأمريكية المسربة من افغانستان تحتوي على أدلة تشير إلى احتمال ارتكاب جرائم حرب وانه يجب التحقيق فيها بشكل عاجل. واتهم أسانج القوات الأمريكية بالتغطية على سقوط قتلى من المدنيين وقال إن أجزاء كبيرة من مجموعة ضخمة من الأوراق السرية المسربة تدعم هذه الاتهامات. ونشر موقعه 76 ألف تقرير عسكري يغطي الحرب في أفغانستان بين عامي 2004 و2010 ووعد بنشر آلاف أخرى في الأسابيع المقبلة. وقال أسانج في مؤتمر صحفي في لندن "الأمر يرجع للمحكمة لتقرر بوضوح ما إذا كان هناك جرائم وقعت ، بعد قول ذلك يبدو للوهلة الأولى أن هناك أدلة على وقوع جرائم حرب في هذه المواد". واضاف "إن قوة هذه المواد تكمن في تراكم تفاصيل صغيرة لم تكن معروفة من قبل عن الحرب في أفغانستان وليس في الكشف عن حدث كبير بعينه". وتظهر الوثائق فيما يبدو تعاون باكستان مع طالبان في أفغانستان في الوقت الذي تتلقى فيه مساعدات أمريكية. تاريخ التحديث :- توقيت جرينتش : الثلاثاء , 27 - 7 - 2010 الساعة : 5:30 صباحاً توقيت مكة المكرمة : الثلاثاء , 27 - 7 - 2010 الساعة : 8:30 صباحاً | ||||||
"الديلي تلجراف" ترصد أهم تسريبات موقع "ويكليكس"
| ||||||
لندن: كشفت صحيفة "الديلي تلجراف" البريطانية الثلاثاء عن أهم التسريبات التي نشرها موقع "ويكيليكس" الالكتروني قبل كشفه عن 90 الف تسجيل ووثيقة عسكرية امريكية تكشف عن خفايا الحرب في افغانستان وتفاصيلها السرية . وقالت الصحيفة "في مقدمة اهم عشرة تسريبات نشرها الموقع واثارت اهتماما واسعا مقطع الفيديو الذي اظهر القوات الامريكية وهي تقتل 12 مدنيا من بينهم صحفيين من رويترز في احد احياء بغداد عام 2007". وجذب الفيديو عن قتل عراقيين "بدم بارد" الاهتمام بموقع ويكيليكس ودوره في كشف ما تريد جهات كثيرة ان تخفيه ، حيث نشر منذ انشائه كثيرا من التسريبات المثيرة، منها رسائل البريد الالكتروني لعلماء المناخ العام الماضي قبل قمة كوبنهاجن والتي عززت الشكوك حول الاحتباس الحراري. ونشر "ويكليكس" العام الماضي قائمة باسماء وعناوين ووظائف اعضاء لحزب القومي البريطاني المتطرف "بي ان بي" والتي كشفت ان من بينهم عدد ليس بالقليل من ضباط الشرطة والجيش واطباء ومحامون. كما نشر نسخة من اجراءات التشغيل الموحدة لمعسكر دلتا، وهي وثيقة تتضمن تفاصيل القيود المفروضة على السجناء في معتقل خليج جوانتانامو الامريكي بكوبا. كما نشر الموقع وثيقة لوزارة الدفاع الامريكية "البنتاجون" تعتبر ويكيليكس خطرا على الامن القومي. في سياق متصل ، اعلنت البنتاجون انها ستقوم بعملية بحث عمن قام بتسريب عشرات الالاف من الوثائق السرية عن الحرب في افغانستان ، وهي من أكبر الاختراقات الامنية في التاريخ العسكري للولايات المتحدة. وقال مسئولون عسكريون امريكيون "الشخص المسئول عن الكشف عن نحو 91 ألف وثيقة سرية يبدو ان لديه رخصة "سرية" للاطلاع على وثائق حساسة عن الحرب الافغانية. وقال جيوف موريل المتحدث باسم البنتاجون "سنفعل كل ما هو ضروري لتحديد من المسؤول عن تسريب هذه المعلومات" ، مضيفا "حتى نعرف من هو المسؤول يجب ان نقر بامكانية ان يحدث تسريب لمزيد من المعلومات ومن الواضح ان هذا مدعاة للقلق". ولفت ان مراجعة البنتاجون لتسرب الوثائق العسكرية السرية عن الحرب في افغانستان سيستغرق "أياما ان لم يكن أسابيع" وانه من السابق لاوانه تقييم حجم الاضرار. وكان جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس قال إن آلاف الأوراق العسكرية الأمريكية المسربة من افغانستان تحتوي على أدلة تشير إلى احتمال ارتكاب جرائم حرب وانه يجب التحقيق فيها بشكل عاجل. واتهم أسانج القوات الأمريكية بالتغطية على سقوط قتلى من المدنيين وقال إن أجزاء كبيرة من مجموعة ضخمة من الأوراق السرية المسربة تدعم هذه الاتهامات. ونشر موقعه 76 ألف تقرير عسكري يغطي الحرب في أفغانستان بين عامي 2004 و2010 ووعد بنشر آلاف أخرى في الأسابيع المقبلة. وقال أسانج في مؤتمر صحفي في لندن "الأمر يرجع للمحكمة لتقرر بوضوح ما إذا كان هناك جرائم وقعت ، بعد قول ذلك يبدو للوهلة الأولى أن هناك أدلة على وقوع جرائم حرب في هذه المواد". واضاف "إن قوة هذه المواد تكمن في تراكم تفاصيل صغيرة لم تكن معروفة من قبل عن الحرب في أفغانستان وليس في الكشف عن حدث كبير بعينه". وتظهر الوثائق فيما يبدو تعاون باكستان مع طالبان في أفغانستان في الوقت الذي تتلقى فيه مساعدات أمريكية. تاريخ التحديث :- توقيت جرينتش : الثلاثاء , 27 - 7 - 2010 الساعة : 5:30 صباحاً توقيت مكة المكرمة : الثلاثاء , 27 - 7 - 2010 الساعة : 8:30 صباحاً | ||||||
"الديلي تلجراف" ترصد أهم تسريبات موقع "ويكليكس"
| ||||||
لندن: كشفت صحيفة "الديلي تلجراف" البريطانية الثلاثاء عن أهم التسريبات التي نشرها موقع "ويكيليكس" الالكتروني قبل كشفه عن 90 الف تسجيل ووثيقة عسكرية امريكية تكشف عن خفايا الحرب في افغانستان وتفاصيلها السرية . وقالت الصحيفة "في مقدمة اهم عشرة تسريبات نشرها الموقع واثارت اهتماما واسعا مقطع الفيديو الذي اظهر القوات الامريكية وهي تقتل 12 مدنيا من بينهم صحفيين من رويترز في احد احياء بغداد عام 2007". وجذب الفيديو عن قتل عراقيين "بدم بارد" الاهتمام بموقع ويكيليكس ودوره في كشف ما تريد جهات كثيرة ان تخفيه ، حيث نشر منذ انشائه كثيرا من التسريبات المثيرة، منها رسائل البريد الالكتروني لعلماء المناخ العام الماضي قبل قمة كوبنهاجن والتي عززت الشكوك حول الاحتباس الحراري. ونشر "ويكليكس" العام الماضي قائمة باسماء وعناوين ووظائف اعضاء لحزب القومي البريطاني المتطرف "بي ان بي" والتي كشفت ان من بينهم عدد ليس بالقليل من ضباط الشرطة والجيش واطباء ومحامون. كما نشر نسخة من اجراءات التشغيل الموحدة لمعسكر دلتا، وهي وثيقة تتضمن تفاصيل القيود المفروضة على السجناء في معتقل خليج جوانتانامو الامريكي بكوبا. كما نشر الموقع وثيقة لوزارة الدفاع الامريكية "البنتاجون" تعتبر ويكيليكس خطرا على الامن القومي. في سياق متصل ، اعلنت البنتاجون انها ستقوم بعملية بحث عمن قام بتسريب عشرات الالاف من الوثائق السرية عن الحرب في افغانستان ، وهي من أكبر الاختراقات الامنية في التاريخ العسكري للولايات المتحدة. وقال مسئولون عسكريون امريكيون "الشخص المسئول عن الكشف عن نحو 91 ألف وثيقة سرية يبدو ان لديه رخصة "سرية" للاطلاع على وثائق حساسة عن الحرب الافغانية. وقال جيوف موريل المتحدث باسم البنتاجون "سنفعل كل ما هو ضروري لتحديد من المسؤول عن تسريب هذه المعلومات" ، مضيفا "حتى نعرف من هو المسؤول يجب ان نقر بامكانية ان يحدث تسريب لمزيد من المعلومات ومن الواضح ان هذا مدعاة للقلق". ولفت ان مراجعة البنتاجون لتسرب الوثائق العسكرية السرية عن الحرب في افغانستان سيستغرق "أياما ان لم يكن أسابيع" وانه من السابق لاوانه تقييم حجم الاضرار. وكان جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس قال إن آلاف الأوراق العسكرية الأمريكية المسربة من افغانستان تحتوي على أدلة تشير إلى احتمال ارتكاب جرائم حرب وانه يجب التحقيق فيها بشكل عاجل. واتهم أسانج القوات الأمريكية بالتغطية على سقوط قتلى من المدنيين وقال إن أجزاء كبيرة من مجموعة ضخمة من الأوراق السرية المسربة تدعم هذه الاتهامات. ونشر موقعه 76 ألف تقرير عسكري يغطي الحرب في أفغانستان بين عامي 2004 و2010 ووعد بنشر آلاف أخرى في الأسابيع المقبلة. وقال أسانج في مؤتمر صحفي في لندن "الأمر يرجع للمحكمة لتقرر بوضوح ما إذا كان هناك جرائم وقعت ، بعد قول ذلك يبدو للوهلة الأولى أن هناك أدلة على وقوع جرائم حرب في هذه المواد". واضاف "إن قوة هذه المواد تكمن في تراكم تفاصيل صغيرة لم تكن معروفة من قبل عن الحرب في أفغانستان وليس في الكشف عن حدث كبير بعينه". وتظهر الوثائق فيما يبدو تعاون باكستان مع طالبان في أفغانستان في الوقت الذي تتلقى فيه مساعدات أمريكية. تاريخ التحديث :- توقيت جرينتش : الثلاثاء , 27 - 7 - 2010 الساعة : 5:30 صباحاً توقيت مكة المكرمة : الثلاثاء , 27 - 7 - 2010 الساعة : 8:30 صباحاً | ||||||
"الديلي تلجراف" ترصد أهم تسريبات موقع "ويكليكس"
| ||||||
لندن: كشفت صحيفة "الديلي تلجراف" البريطانية الثلاثاء عن أهم التسريبات التي نشرها موقع "ويكيليكس" الالكتروني قبل كشفه عن 90 الف تسجيل ووثيقة عسكرية امريكية تكشف عن خفايا الحرب في افغانستان وتفاصيلها السرية . وقالت الصحيفة "في مقدمة اهم عشرة تسريبات نشرها الموقع واثارت اهتماما واسعا مقطع الفيديو الذي اظهر القوات الامريكية وهي تقتل 12 مدنيا من بينهم صحفيين من رويترز في احد احياء بغداد عام 2007". وجذب الفيديو عن قتل عراقيين "بدم بارد" الاهتمام بموقع ويكيليكس ودوره في كشف ما تريد جهات كثيرة ان تخفيه ، حيث نشر منذ انشائه كثيرا من التسريبات المثيرة، منها رسائل البريد الالكتروني لعلماء المناخ العام الماضي قبل قمة كوبنهاجن والتي عززت الشكوك حول الاحتباس الحراري. ونشر "ويكليكس" العام الماضي قائمة باسماء وعناوين ووظائف اعضاء لحزب القومي البريطاني المتطرف "بي ان بي" والتي كشفت ان من بينهم عدد ليس بالقليل من ضباط الشرطة والجيش واطباء ومحامون. كما نشر نسخة من اجراءات التشغيل الموحدة لمعسكر دلتا، وهي وثيقة تتضمن تفاصيل القيود المفروضة على السجناء في معتقل خليج جوانتانامو الامريكي بكوبا. كما نشر الموقع وثيقة لوزارة الدفاع الامريكية "البنتاجون" تعتبر ويكيليكس خطرا على الامن القومي. في سياق متصل ، اعلنت البنتاجون انها ستقوم بعملية بحث عمن قام بتسريب عشرات الالاف من الوثائق السرية عن الحرب في افغانستان ، وهي من أكبر الاختراقات الامنية في التاريخ العسكري للولايات المتحدة. وقال مسئولون عسكريون امريكيون "الشخص المسئول عن الكشف عن نحو 91 ألف وثيقة سرية يبدو ان لديه رخصة "سرية" للاطلاع على وثائق حساسة عن الحرب الافغانية. وقال جيوف موريل المتحدث باسم البنتاجون "سنفعل كل ما هو ضروري لتحديد من المسؤول عن تسريب هذه المعلومات" ، مضيفا "حتى نعرف من هو المسؤول يجب ان نقر بامكانية ان يحدث تسريب لمزيد من المعلومات ومن الواضح ان هذا مدعاة للقلق". ولفت ان مراجعة البنتاجون لتسرب الوثائق العسكرية السرية عن الحرب في افغانستان سيستغرق "أياما ان لم يكن أسابيع" وانه من السابق لاوانه تقييم حجم الاضرار. وكان جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس قال إن آلاف الأوراق العسكرية الأمريكية المسربة من افغانستان تحتوي على أدلة تشير إلى احتمال ارتكاب جرائم حرب وانه يجب التحقيق فيها بشكل عاجل. واتهم أسانج القوات الأمريكية بالتغطية على سقوط قتلى من المدنيين وقال إن أجزاء كبيرة من مجموعة ضخمة من الأوراق السرية المسربة تدعم هذه الاتهامات. ونشر موقعه 76 ألف تقرير عسكري يغطي الحرب في أفغانستان بين عامي 2004 و2010 ووعد بنشر آلاف أخرى في الأسابيع المقبلة. وقال أسانج في مؤتمر صحفي في لندن "الأمر يرجع للمحكمة لتقرر بوضوح ما إذا كان هناك جرائم وقعت ، بعد قول ذلك يبدو للوهلة الأولى أن هناك أدلة على وقوع جرائم حرب في هذه المواد". واضاف "إن قوة هذه المواد تكمن في تراكم تفاصيل صغيرة لم تكن معروفة من قبل عن الحرب في أفغانستان وليس في الكشف عن حدث كبير بعينه". وتظهر الوثائق فيما يبدو تعاون باكستان مع طالبان في أفغانستان في الوقت الذي تتلقى فيه مساعدات أمريكية. تاريخ التحديث :- توقيت جرينتش : الثلاثاء , 27 - 7 - 2010 الساعة : 5:30 صباحاً توقيت مكة المكرمة : الثلاثاء , 27 - 7 - 2010 الساعة : 8:30 صباحاً | ||||||
"الديلي تلجراف" ترصد أهم تسريبات موقع "ويكليكس"
| ||||||
لندن: كشفت صحيفة "الديلي تلجراف" البريطانية الثلاثاء عن أهم التسريبات التي نشرها موقع "ويكيليكس" الالكتروني قبل كشفه عن 90 الف تسجيل ووثيقة عسكرية امريكية تكشف عن خفايا الحرب في افغانستان وتفاصيلها السرية . وقالت الصحيفة "في مقدمة اهم عشرة تسريبات نشرها الموقع واثارت اهتماما واسعا مقطع الفيديو الذي اظهر القوات الامريكية وهي تقتل 12 مدنيا من بينهم صحفيين من رويترز في احد احياء بغداد عام 2007". وجذب الفيديو عن قتل عراقيين "بدم بارد" الاهتمام بموقع ويكيليكس ودوره في كشف ما تريد جهات كثيرة ان تخفيه ، حيث نشر منذ انشائه كثيرا من التسريبات المثيرة، منها رسائل البريد الالكتروني لعلماء المناخ العام الماضي قبل قمة كوبنهاجن والتي عززت الشكوك حول الاحتباس الحراري. ونشر "ويكليكس" العام الماضي قائمة باسماء وعناوين ووظائف اعضاء لحزب القومي البريطاني المتطرف "بي ان بي" والتي كشفت ان من بينهم عدد ليس بالقليل من ضباط الشرطة والجيش واطباء ومحامون. كما نشر نسخة من اجراءات التشغيل الموحدة لمعسكر دلتا، وهي وثيقة تتضمن تفاصيل القيود المفروضة على السجناء في معتقل خليج جوانتانامو الامريكي بكوبا. كما نشر الموقع وثيقة لوزارة الدفاع الامريكية "البنتاجون" تعتبر ويكيليكس خطرا على الامن القومي. في سياق متصل ، اعلنت البنتاجون انها ستقوم بعملية بحث عمن قام بتسريب عشرات الالاف من الوثائق السرية عن الحرب في افغانستان ، وهي من أكبر الاختراقات الامنية في التاريخ العسكري للولايات المتحدة. وقال مسئولون عسكريون امريكيون "الشخص المسئول عن الكشف عن نحو 91 ألف وثيقة سرية يبدو ان لديه رخصة "سرية" للاطلاع على وثائق حساسة عن الحرب الافغانية. وقال جيوف موريل المتحدث باسم البنتاجون "سنفعل كل ما هو ضروري لتحديد من المسؤول عن تسريب هذه المعلومات" ، مضيفا "حتى نعرف من هو المسؤول يجب ان نقر بامكانية ان يحدث تسريب لمزيد من المعلومات ومن الواضح ان هذا مدعاة للقلق". ولفت ان مراجعة البنتاجون لتسرب الوثائق العسكرية السرية عن الحرب في افغانستان سيستغرق "أياما ان لم يكن أسابيع" وانه من السابق لاوانه تقييم حجم الاضرار. وكان جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس قال إن آلاف الأوراق العسكرية الأمريكية المسربة من افغانستان تحتوي على أدلة تشير إلى احتمال ارتكاب جرائم حرب وانه يجب التحقيق فيها بشكل عاجل. واتهم أسانج القوات الأمريكية بالتغطية على سقوط قتلى من المدنيين وقال إن أجزاء كبيرة من مجموعة ضخمة من الأوراق السرية المسربة تدعم هذه الاتهامات. ونشر موقعه 76 ألف تقرير عسكري يغطي الحرب في أفغانستان بين عامي 2004 و2010 ووعد بنشر آلاف أخرى في الأسابيع المقبلة. وقال أسانج في مؤتمر صحفي في لندن "الأمر يرجع للمحكمة لتقرر بوضوح ما إذا كان هناك جرائم وقعت ، بعد قول ذلك يبدو للوهلة الأولى أن هناك أدلة على وقوع جرائم حرب في هذه المواد". واضاف "إن قوة هذه المواد تكمن في تراكم تفاصيل صغيرة لم تكن معروفة من قبل عن الحرب في أفغانستان وليس في الكشف عن حدث كبير بعينه". وتظهر الوثائق فيما يبدو تعاون باكستان مع طالبان في أفغانستان في الوقت الذي تتلقى فيه مساعدات أمريكية. تاريخ التحديث :- توقيت جرينتش : الثلاثاء , 27 - 7 - 2010 الساعة : 5:30 صباحاً توقيت مكة المكرمة : الثلاثاء , 27 - 7 - 2010 الساعة : 8:30 صباحاً | ||||||
"الديلي تلجراف" ترصد أهم تسريبات موقع "ويكليكس"
"الديلي تلجراف" ترصد أهم تسريبات موقع "ويكليكس" | ||||||
| ||||||
لندن: كشفت صحيفة "الديلي تلجراف" البريطانية الثلاثاء عن أهم التسريبات التي نشرها موقع "ويكيليكس" الالكتروني قبل كشفه عن 90 الف تسجيل ووثيقة عسكرية امريكية تكشف عن خفايا الحرب في افغانستان وتفاصيلها السرية . وقالت الصحيفة "في مقدمة اهم عشرة تسريبات نشرها الموقع واثارت اهتماما واسعا مقطع الفيديو الذي اظهر القوات الامريكية وهي تقتل 12 مدنيا من بينهم صحفيين من رويترز في احد احياء بغداد عام 2007". وجذب الفيديو عن قتل عراقيين "بدم بارد" الاهتمام بموقع ويكيليكس ودوره في كشف ما تريد جهات كثيرة ان تخفيه ، حيث نشر منذ انشائه كثيرا من التسريبات المثيرة، منها رسائل البريد الالكتروني لعلماء المناخ العام الماضي قبل قمة كوبنهاجن والتي عززت الشكوك حول الاحتباس الحراري. ونشر "ويكليكس" العام الماضي قائمة باسماء وعناوين ووظائف اعضاء لحزب القومي البريطاني المتطرف "بي ان بي" والتي كشفت ان من بينهم عدد ليس بالقليل من ضباط الشرطة والجيش واطباء ومحامون. كما نشر نسخة من اجراءات التشغيل الموحدة لمعسكر دلتا، وهي وثيقة تتضمن تفاصيل القيود المفروضة على السجناء في معتقل خليج جوانتانامو الامريكي بكوبا. كما نشر الموقع وثيقة لوزارة الدفاع الامريكية "البنتاجون" تعتبر ويكيليكس خطرا على الامن القومي. في سياق متصل ، اعلنت البنتاجون انها ستقوم بعملية بحث عمن قام بتسريب عشرات الالاف من الوثائق السرية عن الحرب في افغانستان ، وهي من أكبر الاختراقات الامنية في التاريخ العسكري للولايات المتحدة. وقال مسئولون عسكريون امريكيون "الشخص المسئول عن الكشف عن نحو 91 ألف وثيقة سرية يبدو ان لديه رخصة "سرية" للاطلاع على وثائق حساسة عن الحرب الافغانية. وقال جيوف موريل المتحدث باسم البنتاجون "سنفعل كل ما هو ضروري لتحديد من المسؤول عن تسريب هذه المعلومات" ، مضيفا "حتى نعرف من هو المسؤول يجب ان نقر بامكانية ان يحدث تسريب لمزيد من المعلومات ومن الواضح ان هذا مدعاة للقلق". ولفت ان مراجعة البنتاجون لتسرب الوثائق العسكرية السرية عن الحرب في افغانستان سيستغرق "أياما ان لم يكن أسابيع" وانه من السابق لاوانه تقييم حجم الاضرار. وكان جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس قال إن آلاف الأوراق العسكرية الأمريكية المسربة من افغانستان تحتوي على أدلة تشير إلى احتمال ارتكاب جرائم حرب وانه يجب التحقيق فيها بشكل عاجل. واتهم أسانج القوات الأمريكية بالتغطية على سقوط قتلى من المدنيين وقال إن أجزاء كبيرة من مجموعة ضخمة من الأوراق السرية المسربة تدعم هذه الاتهامات. ونشر موقعه 76 ألف تقرير عسكري يغطي الحرب في أفغانستان بين عامي 2004 و2010 ووعد بنشر آلاف أخرى في الأسابيع المقبلة. وقال أسانج في مؤتمر صحفي في لندن "الأمر يرجع للمحكمة لتقرر بوضوح ما إذا كان هناك جرائم وقعت ، بعد قول ذلك يبدو للوهلة الأولى أن هناك أدلة على وقوع جرائم حرب في هذه المواد". واضاف "إن قوة هذه المواد تكمن في تراكم تفاصيل صغيرة لم تكن معروفة من قبل عن الحرب في أفغانستان وليس في الكشف عن حدث كبير بعينه". وتظهر الوثائق فيما يبدو تعاون باكستان مع طالبان في أفغانستان في الوقت الذي تتلقى فيه مساعدات أمريكية. تاريخ التحديث :- توقيت جرينتش : الثلاثاء , 27 - 7 - 2010 الساعة : 5:30 صباحاً توقيت مكة المكرمة : الثلاثاء , 27 - 7 - 2010 الساعة : 8:30 صباحاً | ||||||